قصة مشوقة وجميلة :
كان أحد الشبان معجب بنفسه،وفي يوم من الأيام ذهب لسوق لعله يجد فتاة تُعْجَبُ
به،وفعلا كان له ذلك عندما صادفته فتاة وأعْجِبَتْ به، فتبادلا أطراف الحديث.
وعندها أعطاها رقم هاتفه،وبعد فراقه لها وعودته للمنزل إتصلت به الفتاة
وبدأ يغريها بكلامه،وأغرقها بالكلمات العذبة .
وبعد ذلك أنهى المكالمة الهاتفيية، بعدما عرف منها أنها تدرس بالكلية.
في اليوم الموالي ذهب للكلية وآلتقى بها ،وبعد حديثهم طلب منها أن تأتي معه لشقته
وكان ردها قوي حيث رفضت،ولكنه ألح عليها فقبلت.
ولما دخلا الشقة فعل بها ما فعل،وبعدما فعل معها الفاحشة قال لها
سأخرج كي آتي بمشروب عصير:ثم خرج وأقفل الباب.
وفي طريقه صَدَم بسيارته شخص،فلما حضرت الشرطة قادته لتحقيق.
عندها تم إيداعه في السجن،وهو في السجن إتصل بصديق له وحكى له القصة
أن الفتاة لوحدها في شقته ؟
صديقه:
طلب منه أن يعطيه مفتاح الشقة كي يوصل الفتاة للكلية.
ففرح ووجدها فرصة مناسبة كي يفعل هو أيضا ما فعل صديقه.
فأحضر سكينا وذهب فلما فتح الباب وجد أن الفتاة أخته؟
بعد توسل منها لم يصبر وقتلها وذهب لصديقه وقتله: كذلك ليتم سجنه وإعدامه.
العبرة من القصة هو تهور الفتيات والإنصياع لشهواتهم.
قصص وعبر،موضوع قصص مشوقة ،القصص الواقعية،العبرة من القصص ،قصص للبنات.
إرسال تعليق